اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشاد العسال
الجليلة /
جئت هنا من أجل بوح الياسمين،
غير أني وجدت نفسي بروض زهر،
وقد أمتد تحت ظلال أعناب دانية،
فطاب لي المكوث مطولا .
ما أشبه الفردوس بهذا !،
وما أشبه بنانك بالمطر !.
طيب التحايا،
وود يليق .
|
عندما نحب يا أ. رشاد
لا نشتم إلا حدائق و زهور ...
يصبح للكون شمسان ..
احداهما ينير ضلعك الموجوع
ممتنة لقراءتك الجميلة ..
شكرا