الوطن العربي للاسف أصبح يشبه خيمة عزاء
وباتت اهداف البشرية والنزعة الانسانية مجرد معنى ينتظر إعادة الصياغة والتفعيل
يا له من احباط ومواجع الحلم العربي البعيد بالوحدة والحرية
سراب لن يدركه فهو من المغضوب عليهم
وحتما سيكون من الضالين
ما ابهاه حرف رغم الالم رافق معية الترف
سلم القلم واليراع مبدعنا " ياسر ابراهيم خليفة "
وسلمت اوطاننا من شر الفتن ماخفي منها وماظهر
تحية وتقدير
\..
