يونج يانج بكل إصرار تضع واشنطن أمام خيارين لا ثالث لهما، إما الرضوخ لما تسميه يونج بانج حقوقها في التسلح النووي، والصاروخي، أو المواجهة الكارثية.. البعض يعتقد أننا ربما نصحو على كارثة لم بشهد لها التاريخ مثيلا، غير إني ما زلت أجزم أن واشنطن سترضخ رغم أنفها لمطالب يونج بانج، كما فعلت مع كوبا فيدل كاسترو، وبعض دول امريكا اللاتينية، وكما تفعل الآن مع طهران سيما بعد أن ادركت تكرر هزائمها، وأنه لا يمكنها خوض الحروب إلا بمن بنوب عنها.
الرائعة / نازك..
شكرا لبهاء الحضور.
ود يليق.