معدل تقييم المستوى: 80
كان العنوان كفيلا بأن يجعلني هنا أسيرة وقبل أن أقرأ النص أدركت أن عليّ أن أصطحب معي شهيقا عميقا لـ ألا أصاب بوعكات الحنين والأسى سأقرأها مرّة أخرى فشكرا لك ..