معدل تقييم المستوى: 0
الجليلة / جئت هنا من أجل بوح الياسمين، غير أني وجدت نفسي بروض زهر، وقد أمتد تحت ظلال أعناب دانية، فطاب لي المكوث مطولا . ما أشبه الفردوس بهذا !، وما أشبه بنانك بالمطر !. طيب التحايا، وود يليق .