نغتص بالغربة ... لكنها تلوكنا أحياء ...
و تبصق ما تبقى لنا للأرض كي تعيد إنباتنا كبشر ...
لكننا ﻻ نعود .. نعم .. من يرانا ينخدع بأننا بخير ..
و ﻻ يعلم أن دواخلنا صقيع و قلب صريع و روح تبحث عن جذوة دفء ...
النادرة .. نادرة ..
يستهويني هذا النوع من النصوص ...
ذاك الذي يفسره القارئ حسب وقعه عليه ...
رائعة و ربي ...
بالله ! ﻻ تحرمينا جديدك ...