فضاءُ مذكراتنا الخامس
مقلّداً بأبهى حُلّةٍ من نجومِ الكون
احتِفاءً بِـ ضيفه القادم
ضيفُنا مِحبَرتُهُ القوافي
وضِفافُهُ تَندى بِـ شعر
هو أليفُ القصيد
والقصائِدُ تألفُه رِتماً وشعوراً وميزاناً بهِ يتباهى
وبعلمِه ازدانت فيافي الفصيح وأبعاد ككلْ
الدكتور الشاعر عبداإله المالك
حُيّيت ألف ،
لك الفضاء برُمّته سَرداً
ونحن نُلملِمُ الشغف
ونجلسُ بالجوارِ منصتون