اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم فرغلي
_ هَلّ لنَا بموعدٍعقدتهُ العُيونُ في ذاتِ غِيابٍ مِنّا ؟
هو استهلال النص ، لكن آخر ما تصل إليه النفس بعد
معالجتها للشوق والحنين ومرارة البعد ، فجاءت كصرخة ،، كرجاء ،،
كامنية تطلبها النفس وتعرف استحالة تحققها ، هل لنا بموعد ،،،، ما أجمل هذا ،
|
وكعهدي بك ، غزير الكرم ، وارفُ الحضور، سخيُّ القرآءة !
وما أسعدني بهذه الرؤية من ذائقة مخميلة كأنتم .