وعلى أنغامِ فيروز الصّباح
" شَتي يا دنيي تَيزيد موسِمنا ويِحلا
ويِدفؤ ميّ وزرْع جْديد بْحَئلِتنا يِعلى "
تراءى الصّباح من بَواكير شِتائِه ، قادَ في يُمناهُ غيمة
وشَمسُهُ الخَجولة تُغافِلُ الغَمام، وتدثّر نَواياها دِفئاً موهوباً لِطِفلِ النّهار !



وقد شَمّرَ الغَمامُ عن ساعِد اللّقاء
وقادَ الخَطو حَثيثاً لِيُصافِحَ الأرض
بِأنامِلَ من ماء !
لَستُ مُحتَرِفة ،
عَدسَتي مُتواضِعة
وعينايَ لَها أفُق