ياااااه ويااا لله يا بدرية
نديٌّ جاء صباحي بِقَصيدك صافح مآقي البُكاء
من باكورَةِ القصيد إلى قفلة الخِتام
كنتُ أقول بيني وبيني : لله أنتِ !
وبَعضُ الأبيات جاءت كَطعنَةً في خاصِرة الثبات حين تعكِسُنا مرآة حرف
بين طرْفة عين غافلني عناي
ــــــــــــ طحت ويديني تدوّر لي سَند
......
بدرية البدري
اشتَقتُكِ في الضفاف يا حبيبة
حماك الله ولا حرمناكِ قلباً وقُرباً