يكفيها فخرا أنها لغة القرآن
وكم اعشق البيت الشهير في وصفها للشاعر حافظ ابراهيم :
أنا البحرُ في أحشائِهِ الدرُّ كَامِنٌ . . . فَهَلْ سَأَلُـوا الغَـوَّاصَ عَـنْ صَدَفَاتـي
اديبنا القدير " عبد الله باسودان "
دامت مروج فكرك وسامق قلمك تبيان ويقين
جل الود والامتنان
~ ~