عندما اوقفت فرسي في باحة الحظيرة
كان والدي واقفا امام حصانه المفضل يمتدح مزاياه
القى نظرة عابرة علي
وغادر المكان بعد ذلك فهو لم يكن منشغل البال بسببي كثير
ا لانني لم اسبب له في الواقع مشاكل خطيرة او قلق بشأني
بالمقابل لم اكن مصدر اغتباط كبير بالنسبة له
لقد كانت خيبة امل كبيرة لان مولوده البكر لم يكن ذكرا
خليفة يدير ويزيد الممتلكات العائلية
’’’’