موسى عليه السلام نبي الله أراد التزود بالعلم النافع فهاجر وطوى المسافات بحثاً عن من هو أعلم منه الخضر عليه السلام فوجده وتبعه..
والعلم والمسائل الفقهية لايكفيه الفكر والرأي فقط إنما بطلبه والسعي وراءه فهو توفيق ورزق من رب العالمين ومن اعظم المنن الفقه في الدين [من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين]. ويقول عليه الصلاة والسلام : " من سلك طريقا يبتغي فيه علما سلك الله به طريقا إلى الجنة ، وإن الملائكة لتضع أجنحتها رضاء لطالب العلم ، وإن العالم ليستغفر له من في السموات ومن في الأرض ، حتى الحيتان في الماء ، وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب ، إن العلماء ورثة الأنبياء ، إنَّ الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما ، إنما ورثوا العلم فمن أخذ به أخذ بحظ وافر " أخرجه الترمذي.
تويتر ونحوه كمثال عام فهو حدث الساعة.