بعضُ المجريات تُبقينا قَيدَ انتظار
شَوقاً / توقاً / لهفة
وهنا كان انتِظارك سَخيَّ الَلَّحظة
فاستَمطَرتَنا ما أجهّدَ لحظتك في حينِ أمتَعَ منَّا الذَّوائِق
ولستُ أخفيك ..
ما مَلَكتُ إلاَّ الإبتِسام إذ أقرأ
فالنَّغم جميل
والإرباكُ شُعوراً ما تَوارى
فكانَ حَظَّهُ من الحرف مَرئِيَّاً ملموساً محسوساً
لك التَّحايا وعُمراً مورِقاً بما يَملأُ نفسَكَ بِما أمَّلت