رُغم أني من بَنات حَوَّاء إلا أني أُقر أن الفتاة لها أيضًا سبب كبِير فِي بقائِها عانس !
ليسَ غلاء المهُور أو ماتابع تكالِيف الزواج سَبب فالفَتاة تكُون مُتطلبة أكثر ولو كان أباها غير ذَلك
أضِف إلى ذَلك عَدم وجُود التفاهُم والتمرُد والعناد بينهم لاحِقًا يُؤدي إلى التنافر والطلاق .
شَباب هَذَا الجِيل يُريد نِساء الزمن الجمِيل وبَنات هَذَا الجيل تُريد رجُلًا من أيام الرسُول عليهِ الصَلاة والسَلام
فَكيفَ سيكُون هَذَا الأمر إن لم يكُن الإصلاح بينهم فِي أمرهم عمِيقًا ولأجل الطرف الآخر !
الخوض فِي هَذَا الموضُوع عميق جدَّا . أسعدك الله