الليل يوغل في مواراة الهموم بمعطف شفّاف,
ليبلغ بنا الشوق غاية الصحو وثبات العيون الكفيفة..
الليل,يسرج الأمنيات لتتخير أي مراقي الغياب,لتبلغه بشق النفوس..
تلك الدموع الحبيسة تناجي الليل بموعد قريب..
أستاذة رشا عرّبي:
صمت الظلام لا يروع سوي القلوب الواجفة,
وما بين صمت وصمت بشري وأغنيات..
نص مدهش بحق,دمت بخير.