((( 52 )))
والغٌ في يقيني
أنكِ الشك اللذيذ
في أعماق سمائي,
هوائكِ ينسدل فراديساً
يتسلقها وهمٌ جائح
يؤرجحني و يلعق صوتي
يزاول ظلي ذات الغروب
و إيقاع قلبي يتحسس مآواه
يؤزه القلق
وفورة الأرق
و بضع ذاكرةٍ
تبخرت
في صقيع الجراح
/
*
\
*
\
*
/
*
يتبع...
عبدالعزيز