و لك خِــدّان
عِـــزّة و رِفْـعَـة
تَهـِبُ و َتَمْنـَح :
عَـطِـيّـة و عَـطْـوَة
تَوَضَّـعْـنَ في قَلْـبِ لُـؤْمٍ
نَـاكِــر مُكـَـابـِر
فـعـجْـرَفَ على كُـلّ خَــدّ
صَـفْعــة و صَـفْعَــة
فأمْسِــكْ و أمْـسِــكْ
و حَـذَارِ ،، حَـذَارِ
لَـطْــمــة الْشِــدْق
تِـلْـك الأُخْــرى
و لَكَ عَـيْـنـَـان
تَفَـرّس و تَـبَصّــر
فـَلا ترْســِفْ في أغْــلال
مَـهَــانَـك
كَـ قَـيْــد بـَعِـيــر
لا يَـرْعَــوِي
و أعِــدْ شَــرْذَمــة نَفْـسَــك
فـ مَســَار الْكــِـرام
أبـِـيُّ جَـلـِـي