الحسد أفة إجتماعية خطيرة في ظل ما وصلنا إليه من أخلاقيات إجتماعية
وتنتقل هذه العدوة بصورة مخيفة
ويبقى السؤال لِما أنظر إلى صحة الاخرون أو شأنهم أو علمهم أو أبنائهم
ما دُمتُ أملك نور في عقلي وأصل بطريقتي الخاصة ؟
أستطيع أن أتوهج اسمو أُبدع أُتقن بدون أن يؤثر عليّ الحقد
وأستطيع أن أصنع أنا قيمتي الوجودية كإنسان
ما استنتجته أننا نشكل خطر على أنفسنا وليس على فلذات أكبادنا أو الكون بأكمله
سلم الفكر المضيء كاتبنا الكريم