معدل تقييم المستوى: 146
مُتيَّم هذا القصيد بمُلهمته، وغارق في هيامه بها بكل وجدانه. أجدتَ وأبدعتَ، أخي عادل، صح لسانك، ودام إبداعك، تحيَّاتي لك، والله يحفظك.