غاليتي سارة تكتبين من بذور النور
برغم أنها تُداهم الروح لا ترضى بالخضوع يا له من كبرياء أُنثى.
اقتباس:
تداهم الروح ولاترضى
بالخضوع
|
يعلو بي حتى أرتقي معهُ هذا لعلو الذي هو صانعهُ معها ولأجلها
لأجل أن ترتقي معهُ لأجل إسعادها ..... محظوظة هي الأُنثى الموهوبة هذا العلو والارتقاء.
سلم فكركِ عزيزتي وسلم قلبكِ الكبير