يَامرحبًا تراحيب الربِيع وحرفُكِ البديع يَاجلِيلة هنيئًا لأبعادنِ بكِ .
لكُل فنْ أسلوبه الخاصْ ولكلاهُما مُحترفِيه وكُلُّها تتماشَى مع رَوعة الكلِمة وإحساسُها الطاغِي فِي ذِهنِ الفَنان .
اللَّوحة إستنطاقْ للكلِمة وبِدورها الكلِمة تستثِيرُ فِكرة الفَنان لتتشكَّل بَين يديهِ صُورة رائِعة تصِفُ المشهد !