لا تحسبوا رقصي بينكم طربا *** فالطير يرقص مذبوحا من الألم
ذكرتني بهذا البيت ....ضحكةٌ ترقص ألماً
أ. هاني
موجعة وحائرة هذه الضحكة
وكأنها اعتراف أخير قبل الموت و (صدقها لا يشوه نقائها )
غير مفسرة هي!!!
والأشياء الجميلة التي لا تفسر نفسها
لا ينبغي لنا ان نبحث عن تفسير لها لأن تفسيرنا يخنقها
النهاية فقط تنصف هذه الضحكة ...(المبعثرة).
أ. هاني
رائع بحق ...اختيار ذكي
حماك الله وزادك ألقاً.