الظُّروف الحياتيَّة الاستثنائيَّة الجائرة والقاهرة،
وما تفرضه علينا من أولويَّات، وتُخلِّفه من ضغوطات،
تُجبرنا -في كثير من الأحوال والأحايين- على التَّسليم لها،
ونحن نتفهَّم، أستاذتنا الشمَّاء، تلك الظروف، ونُثمِّن عطاءك، ونُقدِّر لك جهودك،
وندعو الله لك بالعون والرِّعاية والعناية والتَّوفيق والحفظ والسَّلامة،
ونأمل منك -عند انجلاء الغمَّة، وزوال الأسباب المانعة- أنْ تعودي إلينا سالمة غانمة،
ومكانك بيننا محفوظ.
شكرًا جزيلًا لك،
ومرحبًا دائمًا بك،
والشُّكر موصول لسعد أبعاد وسيفها.