الكِتَابَة ليْسَ لهَا موعِد أو وقْت أو مكَان..
تَأتِي فجْأة تجبِرُنا على الكِتابَة وترْسُم مُنمْنمَات مِن الأفكَار لنَا لنكمِل الرسَم ونمزُج الألْوان..
تُسَافِر بِنَا الَى البعِيد نسْتلْهِم و نَجلِب ثِمارِ الإحْسَاس أطيبَه ومِن الحنِين والشَوقِ أرفعَه ومِن حدِيثٍ والكَلِم أحكمَه
وبِرأيِ مِن يَأتِي مِن وحيِ الأفكارِ دُون موعِد أو تَحضِير مُسْبق لهُ وقْعٌ علَى القُلوبِ والنفُوسِ أجمَل
لأنّ فِي تلْك اللّحظة الإحْسَاس يُعبِّر والمشَاعِر تتَكَلّم فتنجِب مجمُوعة مِن الألْحان العذْبَة
الفاضِلة والرائِعة جلِيلة ماجِد
موْضُوع عمِيق ويسْتحِق المُناقَشَة والمتابَعة
بُورِك الفِكر الخِصَب و النَيِّر
أسْعدكِ الله
ودِّي وعبِير ورْدِي