،
القضيَّة: (مُعالجةُ النُّصوصِ الإبداعيَّةِ لُغويَّا وفنِّيَّا).
محاور النِّقاش:
1- من يملك الحقَّ والصَّلاحية في مُعالجة المنشورات التَّحريريَّة، تدقيقًا وتنسيقًا، وما هي الآلية المُناسبة؟
2- لماذا يتحسَّسُ كثيرٌ من الكُتَّاب من تنقيح نصوصهم علنًا –من قبل الآخرين- وتصويب ما فيها من أخطاء لُغويَّة وفنيَّة، وتثور ثائرتهم عند الإشارة إليها أو عند مُعالجتها؟
3- لماذا تتحرَّجُ غالبيَّةُ مواقع النَّشر الإلكتروني من معالجة الأخطاء اللُّغوية، وتتعامل مع المشكل بحساسيَّة بالغة وحذر شديد وعلى استحياء؟
4- في حال اعتماد الكاتب على غيره في مُعالجة كتاباته لُغويًّا وفنِّيًّا؛ ألا يُعْتَبَرُ ذلك تزييفًا لمستوى الكاتب وخداعًا للآخرين؟
5- ألا يُعَدُّ كلُّ منشور إلكتروني وثيقةً إلكترونية، لا يجوز –بعد نشرها- العبث فيها، أو التَّعديل عليها؛ وإنْ حَسُنَتِ النَّوايا، وجَلَّتِ الغاياتُ وَسَمَتْ؟
6- أليس من الواجب على الكاتب أنْ يُدقِّق نصوصه قبل نشرها ويُنسقها، وإذا لم يفعل؛ أليس من حقِّ الآخرين انتقاد الخطأ والإشارة إليه علنًا ودون حرج.
7- ما يستجدُّ -خلال النِّقاش- من محاور.
في انتظاركم، آل أبعاد،
ولكم التَّحيَّة.