تصرُّ ياابراهيم على ...
\نحيب بلا صدى \
فهل تشي مرابع الخوف أنك لست سوى النحيب
لتكون هي الصدى ؟
أم أن شجاعة الكلمات أملت رواسب الصوت
فكنت الصدى ...؟
في كلا الحالتين تقف المرآة قاضياً بينكما
ينحاز إلينا ... بالطبع
فنغمزه أن أبكه
لعلّه يبدع ...... كما نراه
دمت بخير وابداع أيها العزيز ..