أتوسلَ إنسانيتكم ، لا تسألوا الصِغار عن أمنياتهم عندما يكبرون ؟
لا تُضاعفوا لأفئدتهم حجمَ الحُزن الذي أشعرَ به الآن .
وأمرّ ما في الضيق الذي أتقوسُ حوله هذه اللحظة ، أنني أدرك إلى أي مرحلةٍ يمكن أن أصل
في دائرته دون أن أفعل شئ أبداً !
وأشباهي أكثر من أربعين ، و ماضاقَ بالأرض ظلٌ إلا و انطوى .
دلال بنت ناصر
أهلاً بعودتكِ وبهذا الجمال الذي أسر مروري فوقفت عنده مطولاً
سأنتظر قادمك وستجديني دائماً في كل في كل متصفحٍ يحمل بصمتك.
كل الشكر واكثر