للأسف بات العدل يا طيب صورة من التراث
بات أسطورة نتغنّى بها و نقرأ عن فوارسها
تماماً كما الحلم و الحكمة و التسامح
لعلنا بزمن الشعارات فقط
وبات البحث عن الفضائل به كالإبرة في كومة قش
شكراً لك ياطيب
أغبطك على هذا القلب الجميل الذي لازال متمسكاً بكل هذا الإصرار
للوقوف بوجه انهيار القيم ..
جزاك الله كلّ خير