يا حبيبا إذا حنـنت اليـــه........حــن في رقتي علــيه حنيني...
أنت شخصان في الفـــؤاد.....فشخص عند ظني وآخر في يقيني
واحدًا كيف شاء أنت وثان...كيفما شئته انــــا وظنـــــــوني
لا بهذا رحمتنـــي أو بهذا....بل بعقلي عذبْتَنـــــي وجنوني..!
لله درّك يا الرافعي