هو ذاك يعبر النوافذ الموصدة
ويترك الأطفال مجردين من روح الفرح
وينتصف العمر قبل أوانه إذ ينوء بحمله وثِقَلِه
البستانيّ الشفيف
تُحيك من الأبجدية لوحاتٍ آسرة
تحتوينا شَجناً / حُزناً من أثر المداد
وتغمرنا فرحاً / غِبطةً بإبداعٍ قيد التواجد
يُسعِدنا تأملاً وإنصات
دمتَ كما تحب وترجو ![نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة](images/icons1/icon20.gif)