بَعضُ ظَنٍّ ساوَرَ العَودَ بِظنْ
علّها رؤيا سراب..!!
دِثارُهُم سِترٌ من ضباب يُحيك التساؤل
غير أن العَودَ حاضرً بِخِصب الآن
كان لي مقعداً أول به أختال وقراءةً لمرّاتٍ ومرّات وليست تُملّ
وجاء النداءُ ودّاً لِيميط ضبابية الحيرة لـ شقيق روحٍ وحرف
الأدميرال عاشق البحار ...
تحية عاطِرة لـكما
أبدعتَ بحق يا أخي