ياااالله..
وأيٍّ تَماهٍ يصوغ النفس إن لَم يَكن بِمَقامِ الألفة أولى...
لوحة بِوَتيرةِ نَبضٍ آسر يُحيكُ من الرؤيا حياه
ومن الحَرفِ إصغاءً فاتِنَ الملامِح
إننا روحين تلاقت وتآلفت ... بينهما بون شاسع من مرافئ ... وبحر لجيٌّ يحتضن اللقاء ... هي الصدق ... وأنا الصداقة ... لا شيء يعشقنا إلا نحن ...
ما علمناه سراباً ... وما تسرب إلينا كلاماً ... بل شعورُ حياءٍ فاتن ... بديعه قراءة ما في الأنفس من مشاعر ... وقبيله أنا وأما هي فإنها التي تقرأ عني هذا.
اقتبَستُها لأنني صدقاً دون كلّ النص قرأتها بتِعداد المآقي
لا أدري كمْ..!!
للّه درّك أديبَنا الراقي
للنّص روح وطوبى لها مِن روح
مّدادُك الإبداع وهنيئاً لنا مُصافَحَة إبداعِك بروح الإعجاب
جُلّْ التحايا عاطِرة بالوَرد