شمّاء الغالية..
الأديب محمد سلمان البلوي...
مجهودٌ عملاق لكم جَزيل الشكرِ وأوفاه عليه أيّها الأفاضِل
كانت الأسئلة إبداعاً بحدّ ذاتِها ومفتاحاً لِفضاءٍ رحب
تُميطُ الستار عَن فِكرٍ أدهَشَني حقاً وَصِدقا
أستاذ محمد البلوي أيّها الأديب ـــ أسطورة الضّاد ـــ ويَقيني أنّه لا يُنصِفُكَ وَصفاً دونَها
تبارك الله وحَباكَ المولى من فَضلِهِ وعِلمِهِ
وَتوفيقِهِ بما أنتَ لَهُ أهل ...
بورِكتُم....يا رفقة النور