أهلاً كبِيرة بِحرفكَ العاطِر يامُحمد واللذِي جعلَ من هَذَا الغروبِ حياةٌ مُمتعة !
الرَحيلُ دائماً يَطوي صَفحةَ عُمرٍ مضَى لِيفتحَ لنا إشراقاتٍ جدِيدة مع كُلٍّ منهَا تبدأُ حياةٌ أجمل !
كانتْ قراءَتُكَ للصُور فاخِرة جعلتنِي أتأمَّلُها وأبتسمُ بِرضا فشكُراً لمساحاتِ النور هنا . أسعدك الله