على مشارِفَ عامِنا الجَديد أينَعَت زهرة في أبعادِنا الحبيب
وَوَلِجَت أبوابَهُ بِعَبير قلبِها الذي أَلِفت ...
ليلكية...أهلاً بِكِ مُضاءةً بودٍّ في قلبِ أخيتك ..
وأهلاً تليها تفتَرِشُ الفضاء ترحاباً بِكِ بيننا يا غالية
باسمي وبِاسم روح أبعاد أستاذ سعد سيف وبِاسم كلِّ قلبٍ أبعاديٍّ سخيٍّ بالعطاء
أقول لكِ حُيّيتِ أيتها الليلكة ..
وأهلاً بِكِ عاطرة بالورد
ماطِرة بالودّ
وبانتظار ما تَجودُ به ريشَتُكِ الجميلة
وحرفك الأنيق...
أهلاً وسهلاً ومرحباً يا حبيبة