ثمّ يحصلُ أنّني أغارُ على أعراضِ بعضهّنّ، عندما أرى ردودًا من بعضهم تمازحهنّ وتتغزلُ بهنّ !!
ثم أرجعُ إلى نفسي متمتمًا، وما شأنكَ أنتَ ؟ ولماذَا تذهبُ نفسكَ عليهم حسراتٍ ؟!!
هُنَّ من أردنهُ لأنفسهنَّ، فلو أنّهنّ كنّ حازِماتٍ لعُرفنَ، وآنئذٍ لن يُؤذينَ !!
( للذين يغوصون: أنا لا أقصدُ أحدًا )
: )