اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نازك
لله درُّك أيها الفارس،
خِلتُها محلمةً تعجُّ بالدهشة ومن السطر الأول، وحتى تنهُّد القلم عند نقطة النهاية ،
برعت في الإسترسال وبذات الرتم من العزف المُتناغم والرصين،الـذي يسلبُ اللُّب بهدوءٍ وتُؤدةٍ !
صِدقاً قلّما أطرِق باب الفصيحِ إلا كعابرة، ولكن تلك فرضتني عليها ضيفاً، ف طابَ لي المُكوثُ ،
؛
؛
عدني بأنَّا سوفَ نُقتلُ قبلما
غدرًا بنا أيدي الصديقِ تُنكِّلُ
يا باسطينَ يدَ الظلامِ على المنى
الحربُ أولُهَا فلا تستعجلوا
هذي الشآمُ قتلتمُ أغرارَها
وبكلِّ كهلٍ من بنيها أخيلُ
؛
؛
زادك الربُّ من آلائهِ، وشكراً أن وضعت هذه الدُّرة أمام نواظرنا،لننعم بحسنها كلما تاقت الذائقةُ للجمال والبيان ،
تقديري
|
وأي شكر هذا الذي تحملينني البوء بمشقة حمله يا نازك
فخر هي كلماتك وسعادة أي سعادة
ومرورك ومكوثك أبدعا رسم الرضا على جدران القلب
نازك
شكرا لأنك كنت هنا ذات شتاء