(فهمُ السؤال نصفُ الإجابة)
وواقعُنا أصبح مُحاطاً بهالة وغلاف سميك من الأسئلة المُبهمة،
ندور في ذات الدائرة ، والجميعُ عيونٌ ممتلئة بالحيرة، وآذانٌ تسترِق الحقيقة، وأيْدٍ تُحاول تمييز لون بياضها إذ الظلام حالِكٌ ...
(إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا )
؛
؛
وهل يعتلي البعض منبراً
بحسن عبادة !
أو بحسن عادة !
أم يعتلي المنابر
القادة والسادة ؟
أ/ علي
نصٌّ اكتملت فيهِ الأسئلةُ المفروضة على كل عقلٍ مُتدبّرٍ، والجُزءُ المفقودُ هو؛ العزمُ ، ثم العزم !
بوركت وفكرك النيّر
تقديري