معدل تقييم المستوى: 24
حيهلاً بنورك أستاذ عبدالإله المالك والصحبة التي لا تُنسى، ولقاءُ ليلة أضحت حياةً لي أخرى ..! لكم أنا سعيد بتشريفك هذه الصفحة لك ود ووداد لا يبور أبداً