كالغيم للدنيا
يختال أسرابا
كوني معي هيا
في الخير أصحابا
ابزغي و ارتكزي
في قبة الروح منارَه
للهدى ، للنور
للعمران
للدين حضارَه
شمسَنا فوق رمال البيد
كي تبذر في القلب نوارَه
يتها الأنثى إذا
تاه بك الدرب
خساره
كيف أبدو
دونك كالأعرج
المحزون
لا يشتاق دارَه