نبض روائي فريد، يجلب الواقع المر ليجعله حلواً، وليس للمر مرارة تُذكر، إن الذكريات لذيذة، وكتابتها تعني الكثير لنا..
يا لهذه الكلمات الوجدانية، التي بُعثت من قلب مكلوم، مفتون بما يراه ويحيا به، يصدق ولا يهادنه الكذب أبدا..
تحية تليق بك أ. حسن
وتقبل مروري بكل صدر رحب