يقول تعالي ( وعسي أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم ...... ) ما وصلنا إلية من وهن في قلوبنا أصبحنا ننافق أنفسنا إلي أن وصل بنا الحال...نذهب إلي المنجمين وندعوا الله التوفيق...قلوب فارغة وأكف ضارعة...أما باقي الآية فقوم قدروا الله حق قدره وقدروا الدنيا بقدرها فلا إفراط ولا تفريط....بقلمي.