اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي
تعُودُ دائِماً بِعناقِيدِ الجِنَان كي تُهدِينا منها روائِع الربِيع والمَطر !
عَودةُ العِطر يَارُضوان فسلم هَذَا الحسْ الفَارِه بـ الروعةِ والإِبداع .
أسعدك الله
|
بلقيس : أثمرت القصيدة بهكذا هطول
دمت سحابة ماطرة يا أنيقة