مؤسف جدا،
جماعة نصبوا أنفسهم لا أدري تحت أي فئة من المسلمين،
فرد من الضعف و العجز بمبلغ أنه يهدد الناس، أو يضربهم و يخوفهم حتى يحترموه أو ينصاعوا،
و شوي بينفجر من التعب و الأمراض النفسية و قلة الحيلة، وفقد التوازن من الضغوط الي عليهم من قياداتهم الضالة.
و إن كانت مخطئة ، فهؤلاء من يتسترون بالجبن و التهديد و اتخاذ وسائل التواصل التي تواري الناس و تخفيهم
لا يجعلهم أهلا حتى لشتم كافر لهم و إن كانوا مسلمين.
مشوهين صورة الاسلام وينفرون منه، يتكلمون عن الكفر و التكفير.
و أصحاب العلم و أئمته يتورعون عن ذلكـ.
ما دام هؤلاء في الأمة الاسلامية يصولون و يجولون، بلا شك أن البقية سيعيشون الاختلال و الجنون و الردة و الانبهار بالعالم الغربي ثم اتباعه و هو الهدف بلا شك في نهاية المطاف.
كل التقدير و العرفان.