على الرغم من اطلاقها الرصاصة الأخيرة في ازمة تصريحاتها حول" الأضحية"، من خلال لقاء تلفزيوني لها وضحت فيه كل اللغط الحاصل حول ما أثير، وحصولها على شهادتين داعمتين لها من علماء في الأزهر، تفاجأت الشاعرة والكاتبة المصرية فاطمة ناعوت، بإتصالات من أشخاص يهددونها بالتصفية الجسدية، ويتهمونها بالكفر. عشرات الرسائل والتهديدات والاتهامات تلقتها الكاتبة عبر مختلف وسائل الاتصال الاجتماعي، منها" هذا هو جزاء أمثالك ايتها الكافرة الفاجرة الملحدة وننصحك بالتوبة والرجوع إلى الله وإلا سوف ينالك منا ما لا تسر عينك ولا يفرح قلبك"، وهي الرسالة الوحيدة التي يمكن أن نصفها بالرسالة"المعتدلة"، مقارنة بعشرات رسائل التهديد الأخرى التي لا نستطيع ذكرها هنا.
ناعوت: كل واحد يضع لسانه في فمه
http://www.alapn.com/ar/news.php?cat=11&id=36325