فِي إعتقادي شَخصِية الإنسَان هُو من يُحددها ومسَارها بِالإِظافه لـ الأمور الحياتيَّّة اللتِي يُوجهها لَها !
كَلام الناسْ ومن أجلهِم لايَلتفت لهُ إلا منْ كان بِهِ خوف داخلِي أن يَخرج عَن طوعهم ولايَتحرَّر من قيُود قَد لاتتوَافق مع قَناعاته !
دائماً مليءٌ بِالروائع ياأحمد أسعدك الله