معدل تقييم المستوى: 22891
أوتدرين يا فلقةٍ من نور كم هو الوجع مزدحم بطرقات مسيري فوجدتك حلما ستدركني به قوافل حزني،، فغفت عينيكِ جهرا في كل اجزائي وما حيلتي ؟ وانتِ كهالةٍ حين تأتي يتساقط لوني رمادا وهباءً