هدوءٌ محيّر يُصيب الكلمات العابرة من على جثث الذكريات،
أهي الصلاة على الموتى من تتأهب لتكون! أهي بقايا حسرات جاثمة على الأنفاس!
عجباً لرؤية الأطلال وهي تبكي الأرض التي تقف عليها!
وعجباً للنهايات والبدايات كيف تعبث بنا، تسيّرنا موتى مع أننا أحياء.!
أ. رغد
حبر اندلق على ورقة فسال من عليها تاركاً أحاسيساً كالندى !
بوركت ..!