
×?°لماذا يحاول الشيخ بـ عُكَّازِه أن يَصَّعَّد إلى السَّماء .. محاولاً أن يمتَصَّ يخضُور عَذَريَّة غمام ..على أوَّلِ عَتَبَه لـ أبْجَدْهَوَّز يا " آمان" .×?°
ربَّما محاولاً إختبار ما تبقى له من رُفاةِ !
يتصنَّعُ العَوَزَ كي يظفر بـ رغيفٍ من هُطُولٍ هو الخيرُ كُلّه ..
قطرهْ وربُّ السماء لا يُمْنَى بها ريقُه..
تتحشْرَجُ جينات مسعورة في شرآيينه ذاك الهَرِمْ ..
يستميتُ في الإستغاثة بشعوذاتِ سحْره و البيان..
وتنقلب الطقوس دِرْبَكَّه كـ خرَقٍ بالية !!
يصطَفُّ الغَمام كـ حصْنٍ منيع ..
يجمعهُمُ لوناً واحِداً.. وسماءاً طاهِره ..
يشِفُّ النُبْل في آرقى/أنقى حالاته ..
فلا يقدر الشيخ الصمود على سريرةٍ كـ الفُراتْ ..
سُحقَاً يا شائخ ..
عجْزُكَ باآآن..
و لـ تُرْجَمنَّ حتَّى سابِعِ أرضِينْ ..
أرثِي عُكَّازكَ .. فقد كانَ سديدَ الخُطَى ..وهو الأعمى ..
وكنتَ رُكام صَمَمْ ..وأنتَ أعْمَى !